Horror, terror, and darkness,
Light a candle 🕯
amidst all of this before it is too late or before you call me the late 🙏.
Everything matters, an euro, repost, like, wish, share. 👇
It is the time to show solidarity and help me to steadfast 🫂
إلي بالصورة هيّ فاطمة حجيجي كان عمرها ١٦ سنة بال٢٠١٧ لما استشهدت بعد ما ٢٧ رصاصة اخترقوا جسدها...
فاطمة استشهدت وهيّ مضربة عن الطعام تضامناً مع الأسرى لأنها ذاقت مرارة الأسر من قبل.
احفظوا اسم فاطمة وصورتها......
الاحتلال ابلغ عمارة انه رح يقصفها، كل الناس اخلت من العمارة المهددة وحتى البيوت المجاورة اخلوا لعمارة تانية، الاحتلال الوسخ شو عمل؟؟؟ قصف العمار الي الناس راحت عليها!!
مشان الله حدا يشرحلنا كيف العالم لسا مكمل وكل هالإجرام بصير؟!!
امبارح في غزة والأحزمة النارية شغالة في كانت سيدة على وشك الولادة وبتنزف وكانت مع زوجها وبطلبوا حدا يلحقهم بسيارة اسعاف
قدروا يساعدوها بسيارة اسعاف ووصلت المستشفى الي ما كان في سرير فاضي، وقدرت تولد بعد النزيف والرعب
زوجها سجد سجدة شكر وطلع مكان ورجع بعد نص ساعة على شيالة مستشهد.
الطفلة نهى اصيبت مع والدها بقصف من الاحتلال
والدها استشهد وهيّ مصابة وبحاجة لتحويلها للخارج، اغلب الحالات الي بتم نشرهم عالتويتر بكون في استجابة لتحويلهم فانشروا عنها
نهى مصابة و فاقدة للوعي ومحاصرة في الشمال ومحتاجة دكتور مخ وأعصاب، وهيّ بالبيت رغم صعوبة حالتها
#انقذوا_نهى
Heartbreaking for me, my niece Ahlam has ascended to God. She was martyred, far from her bed, home, and neighbourhood, displaced in south Gaza. I wrote about her a few weeks ago as she became sick due to a lack of food and water. After a week, she was hospitalized, and today, she
الأسيرة فاطمة شاهين هي أم لطفلة واحدة عمرها ٤ أعوام
قبل أشهر أصبحت فاطمة فجأة مشلولة الحركة، بسبب رصاصات أطلقها عليها جنود الاحtلال، قبل أن يتم اعتقالها
بسبب خطورة إصابتها، في البطن والأطراف
والعمود الفقري، تم استئصال إحدى كليتيها ونصف كبدها، وتتحرك على كرسي متحرك
الناطق باسم وزارة الصحة طلع وحكى
"تعبنا من مناشدة العالم، نناشد الآن أهل غزة، كل من لديه لتر واحد من السولار فليحضره إلى مستشفى الشفاء، كي لا نخرج بعد ساعات ونعلن عن مئات الشهداء من الجرحى"
الصحة صارت تناشد بأهل غزة الي ما عندهم مي حتى لأنه الوطن "العربي" كله أطرش.
أب جراح عمل عملية بتر لطفله الي من لحمه ودمه بدون بنج، سمع صراخ ووجع ابنه
ابنه استشهد من الوجع مش من النزيف
العالم الوسخ لسا ما حاسب "اسرائيل"
العالم الوسخ لسا مكمل
في الصورة لين واختها الرضيعة فرح الي انولدت بالحرب، لين تمنت وبكت كثير يكون عندها أخت وبس صار عندها أخت الاحتلال قتلها، قتل لين وضلت هالصورة لحتى تكبر فرح وتشوف صورة تجمعها بأختها الي بكت لرؤيتها.
هاي الصور لساحة مستشفى كمال بن عدوان، الي جرفها الاحتلال
جرف الخيم على الناس وقتلهم دهس، هرسوا اجساد الناس!
نترجملكم بأي لغة؟ نازحين ومصابين وعائلات وأطفال قتلهم أحياء
مش معروف العدد
مش معروف اذا في منهم ضلوا عايشين
بس معروف انه كل الع��لم شارك بهالجرائم
اليوم الاحتلال قصف ناس بتحفر القبور واستشهد منهم ١٥ شهيد
اليوم الاحتلال قصف النازحين اثناء نزوحهم للجنوب وصاروا جثث وأشلاء على الأرض
الان الاحتلال قصف لتجمع للمواطنين على بوابة مستشفى الشفاء
على باب المستشفى!!
معتصم طفل مقدسيّ فُرّق عن والدته منذ صغره، ثم رآها محترقة الوجه والكفين على شاشات التلفاز.
اليوم يبلغ معتصم ١٢عامًا، ويدرس دروسه وحيداً فوالدته هي الأسيــرة الجريحة إسراء جعابيص.
#انقذوا_اسراء_جعابيص
Heart-wrenching: 1-year-old Hani Azzam, son of a hospital doctor, fell victim to Israeli forces invading their home in Zaytoun, Gaza. They stole gold, money, and brutally murdered Hani before his mother's eyes. The family was forcibly displaced. 💔
#Gaza_Genocide
أنس المقيد، عمره ١٤ سنة بحب كرة القدم وكان يلعب حارس مرمى وكان يصوم كل اثنين وخميس
أنس كانت اصابته خطيرة، الحروق شالت جلده كله، استشهد بعد أيام من اصابته.
"فش زيها سيدال، بعد ٨ سنين اجتني"
على اليمين صورة الطفلة سيدال ابنة ٧ أعوام وعلى اليسار صورة هاني ابو جامع يحمل جثمان ابنته سيدال التي قتلتها "اسرائيل"
٦ أعوام مرّت بِمُرّها وقهرها ولا يزال اولادها ينتظرون والدتهم الأسيرة فدوى حمادة، التي تقضي حكمها بالسجن ١٠ أعوام.
فدوى حمادة أكثر أسيرة تعرضت للعزل لفترات طويلة، تمكّنت خلال فترات عزلها من حفظ القرآن الكريم
عند اعتقالها كانت ابنتها مريم ابنة الأشهر، اليوم أصبحت ذات الـ٦ أعوام.
بتعملوا شارع باسم الفلسطيني
وكاسة قهوة بخريطة فلسطين
وبتنزلوا صور الخطاب
بس لما ييجي الموضوع عند حياة مصاب ما حدا بسمع؟
ما حدا بستقبل؟
٦٠ الف مصاب لا راضيين تدخلوا علاج ولا راضيين تطلعولهم علاج؟
-في طفلة عمرها ١٥ سنة ماتت من الجوع
-في نساء حوامل تم اطلاق النار عليهم وقتلهم ومنهم اصابات على باب مستشفى كمال عدوان
-في طفلين تم اطلاق النار عليهم بحي التفاح اثناء جلبهم للطعام ومن ٥ أيام للآن جثثهم بالشارع
-في خيم النازحين تم حرقها و الي غير قادرين على التحرك استشهدوا حرقاً
في الصورة ٤ دكاترة اخوة، يمتلكون اكبر واقدم مركز بصريات في غزة
عمر ومحمد وسعيد وعميد خورشيد استشهدوا جميعاً مع اولادهم وزوجاتهم، ٣٠ فرد من العائلة
عائلة كبيرة انمسحت من السجل المدني
أسامة بعاني من نقص في المناعة، استنشق غاز الفسفور المحرم دولياً
لحد الان نزل ٥ كيلو من وزنه وعائلته بتناشد بإخراجه لحتى ما يفقد حياته
ملوك ورؤساء الدول الي قالبين فيها انفلونسرز مش قادرين يطلعوه؟ قبل ما تكون روحه خطية برقبة كل حدا بقدر يساعد وما ساعد؟
في الصورة رشدي رجل غزاوي اعتقلوه جنود الاحتلال وطلع بعد ٢٥ يوم
على اليسار هديل زوجة رشدي تم اعتقالها معه والسبب انها كانت رافضة انهم يعتقلوا اولادها محمد ٤ سنين وزين ٦ اشهر
هديل للان مش معروف عنها اشي ولا الطفلين
العالم شايف؟ طفلين ٤ سنين و٦ اشهر مخطوفين عند الاحتلال
⭕ Rushdi Alzaza and his wife, Hadeel were kidnapped by Zionist forces from their home a month ago .
A photo showed Hadeel and other men detained in northern Gaza. Rushdi's children, Muhammad and Zain, aged 4 and 6 months, were snatched away by Zionist forces from their mother.
اليوم الاحتلال قصف باص فيه نازحين جميعهم اصبحوا أشلاء
اليوم الاحتلال قصف الطابق الثالث للمستشفى التركي والمستشفى فيه مرضى ونازحين
الاحتلال اليوم قصف صالة افراح وكل الي فيها استشهدوا
اليوم الاحتلال قصف المركز الثقافي الارثوذكسي الي كان فيه نازحين بس تم اخلاءه
اليوم تم دفن ١١١ جثمان في مقبرة جماعية،١١١ بني ادم بعد ما بقيوا أيام في الشفاء
منهم مرضى استشهدوا أو نازحين تم قصفهم اثناء نزوحهم قصص وأرواح اندفنت منهم بدون معرفة هويتهم
والدتهم في وداعهم
٨ أطفال استشهدوا بعد ما الاحتلال قصفهم وهم نايمين، وكانوا نايمين وهم جوعانين
ما لقيوا رغيف خبز يسدوا فيه جوعهم قبل ما يناموا ويوقع عليهم سقف البيت
مشان الله!!
ما ضل اشي! كل اشي ما بتخيله العقل عملوه
اليوم اعدموا عيلة كاملة ومحاصرين مدرسة الناس بتموت بالمئات ولسا بتحكوا "لا تعتادوا المشهد" لمتى؟ لحد ما يخلصوا كل اصحاب المشهد؟
هذا المشهد يحدث الآن في شارع السوق ، عند بناية ال ابو عميرة ، الاحتلال يستفرد بالمدنيين.
الاحتلال طلب منهم الخروج للجنوب بإدعائه أنه مكان أمن ، ولكن الإحتلال بعمل "إبادة" بمعنى الكلمة لا مجازًا.
في أول ساعات الهدنة
انتشلوا رأس طفلة واستشهدوا مسعفين
استشهد صحفي واستشهد طفل عمره شهر ونص
واستشهد اكثر من ٧٠ شخص كل واحد فيهم حياة
في ناس كانت نايمة في بيوتها على أمل الهدنة تمد يوم لكن سقف البيت وقع عليهم واستشهدوا
"بنيتي الحبيبة ريم :
اعلمي غاليتي أنني كنت أتعمد طرق باب بيتنا كثييراً، أنتظرك بفارغ الصبر حتى اسمعك تسألين" مين أنت" لأرد أنا بابا لتحضري بعدها انت وأختك الصغيرة تأخذون ما بيدي من مشتريات، أكررها يومياً ولا أملّ.
-والد الطفلة ريم خالد التي قتلها الاحتلال مع والدتها.
أنا مش قادرة افهم كيف في نساء عندهم اكبر منصات بالعالم وبصرعونا بال "body shaming" وتقبل النفس والحبوب وكل الامور الي بتمس المرأة
بس عند قصص الاغتصاب بالسودان ساكتين؟
صحيح بنحكي بدناش من مؤثرين يحكوا، بس موضوع نساء السودان مختلف وبمس نساء العالم
اذا ما ناصرتيها بكلمة شو ضل؟
طفل أعزل عمره ١٦ سنة تم اعدامه امام أهله وتركه ينزف حتى الاستشهاد
اهله وثقوا فيديو استشهاده الي ما كانوا متوقعين نهايته
ووالده حاول يسحبه بس ما قدر
شو بده يضل بذاكرة أب شاف ابنه ينزف وما قدر يعمله اشي؟
ولسا بنبرر للعالم الوسخ انه معنا حق
اقتحموا منزله واعتقلوه بسبب متابعته لإحدى المحطات الإخبارية التي تنقل العدوان على غزة.
أثناء حملة الاعتقال الواسعة والمداهمات الليلة اليومية، اقتحم جنود الاحتلال ليلة أمس منزل الحاج سامي شبانة، واعتدوا عليه وعلى نجله قسام (16 عامًا) وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالضرب المبرح،
عبد الرحمن أطلق الاحتلال النار على رأسه وكانت اصابته خطيرة وصار عنده كسر كامل بالجزء الايسر من الجمجمة
تركوه ينزف بعدها تم اعتقاله لشهر ومن ثم تحويله للاعتقال المنزلي ومنعه من العلاج
عبدالرحمن بسبب المقاومة رح يقدر يكمل علاجه
المقاومة تحرر طفلًا مقدسيًا من معاناة الحبس المنزلي..
الطفل المصاب عبد الرحمن الزغل (14 عامًا) من سلوان، يتخلص من الإسوارة الإلكترونية التي تقيده منذ سبتمبر الماضي، حيث يمكث حاليا في المستشفى لاستكمال علاج إصابته الخطيرة برصاص الاحتلال في 19 أغسطس الماضي.
في الصورة الطفلة الصغيرة شيماء فقدت والدها علي القريناوي بقصف صهيوني، بعد أسبوع الاحتلال قصف بيت جدها وقتل شيماء مع والدتها
الأم والأب والطفلة جميعهم شهداء
عمر ابو قاسم من غزة، استشهد عدد من أفراد عائلته وهوّ مصاب بحروق بنسبة ٤٥٪ من جسمه
عمر بحاجة تحويلة سريعة خلال ٤٨ ساعة وإلا رح يتم بتر ايده
عنده تهتك بأعصاب ايده وبلاتين برجله ووضع المستشفى سيء
اذا بتعرفوا طريقة أو حدا نوصله ليسهل معاملة التحويل احكولنا لانه معه ٤٨ ساعة قبل البتر
الأسيرة المقدسية أماني الحشيم اعتُقلت بال٢٠١٦ أثناء مرورها عبر حاجز قلنديا بعد إطلاق النار على سيارتها، وهيّ متزوجة وأم لطفلين "أحمد ٨ سنوات وآدم ٧سنين"
أماني إلها خمس سنين في سجون الإحتلال وتقضي حكماً بالسجن لمدة عشر سنوات.
الأسير مش رقم...
عنود شابة غزاوية تعيش في مخيم النصيرات، عمرها ٢٩ وام لطفلين
مصابة بسرطان المعدة من عام وكل يوم بتصارع الموت بسبب المرض والحصار
عنود بحاجة لعلاج بمستشفيات خارج غزة اذا ما سافرت ممكن تخسر حياتها
بتناشد العالم والي عنده ضمير لمساعدتها بالسفر للعلاج.
الطفلة ماريا ابو حطب، بحرب ٢٠٢١ "اسرائيل" قتلت والدتها واخوانها يوسف وبلال ويامن ومريم وكانت الناجية الوحيدة مع والدها.
هذه الحرب "اسرائيل" قتلت ماريا الناجية الوحيدة مع والدها.
في امرأة جنود الاحتلال رموها من الطابق الخامس واعدموها ميدانياً أمام عائلتها
في طفل عمره ١٢ سنة كان نازح بمستشفى واعدمه الاحتلال عن طريق طائرة مسيرة
في حاج عمره ٨١ سنة توفى من البرد
في عائلة اعدمها الاحتلال رمياً بالرصاص والأم حامل بالشهر السابع
هذا الأب من جنين، اليوم حمل ابنه المريض مشياً على الأقدام لمحاولة دخوله المستشفى المحاصر لعلاج ابنه المريض
الطفل توفى بسبب حصار المستشفى
ماشي يا حكومة رام الله؟ يا سيادة؟
في مريض تلاسيميا بغزة استشهد لانه ما قدر يغير الدم كل ٤٠ يوم
الناس لسا مش مدركة حجم الكارثة الي بتصير بمرضى الامراض المزمنة ولا الاطفال الرضع الي الهم مطاعيم وما اخدوها من ٤ شهور
ولا الاطفال الي انولدوا هالفترة وصحتهم مش تمام بسبب قلة الاكل للام والبرد
وغير ال٥٠ الف ام حامل
كارثة
الطبيب هاني بسيسو بتر قدم بنته بالبيت، الفيديو انتشر ووصل العالم بس لسا المعبر ما فتح ولا دخلوا مواد طبية
فحالة البنت بتتكرر كل يوم
الاصابات اذا ما كان لازمها بتر بصير لازمها بسبب قلة المواد الطبية
افتحوا المعبر خلوا العايش يعيش بأعضائه كاملة، ١٠٢ يوم من الموت ما كفى؟
في الصورة الطفل أحمد شبات، قصف الاحتلال منزله وقتلت عائلته وكان الناجي الوحيد بعدها انتقل لبيت خاله فقصفت إسرائيل منزل خاله وقتلت كلّ من كان فيه، ونجى أحمد مرة أخرى وحده، لكن بُترت ساقيه.