ويمُرُّ العُمر . . ويبقى مطلبي الوحيد ألا تخيب اختياراتي ، وألا أفقد السكينة في كلِّ شيءٍ أقصده في المكان وفي الرفقة ، في البقاء وفي الرحيل ، في الحركة وفي السكون ، ألا يمسَّني فزعٌ ولا شكٌ ولا خيبة ، وأن تغمر الطمأنينة قلبي وتحفّه كشيءٍ يحميه من نوائب الدَّهر !