في اليوم التالي
كان استيقاظاً مؤلماً، من ركن بعيد داخل الروح، قرعت الأجراس فتكرر الصوت جراء الفراغ لم يستجب سوى الصدى..
جلستُ أمام المرآة أحاول تذكر آخر مرة كنت فيها أنا، هل هذه أنا حقا ؟
لا، لا أعتقد، كنت أحاول هنا أن أكون شخصية تشبه كل ما أحببت..ولست هذه، لقد كنت أؤدي واجبي كله