عزيزي مارسيل غانم،
قصيدة "سيدي الرئيس" التي نظمتُها والأستاذ هنري زغيب للكبيرة الماجدة، ما كنت لحظة أتوقع أن تحولها في مقدمة برنامجك، عن غير مقصدها. فسقطتَ في الاستشهاد بها لأنك جافيت الحق... ولم تبلغ خاتمتها: لأننا وأرضنا والحق أكثرية.
فبقيت في صف القلة المضلِّلة.
واعذر صراحتي.