هذه الآية شعار المؤمن في سيره دائماً ، تُطمئن قلبه وتشحذ همته لايقلق ولا يحزن إن كانت النتائج أقل من جهده لانه مؤمن أن الله يرى سعيه وجهده ولا يضيع أجره ولعله يرى عاقبة هذا الجهد في وقت أفضل لحكمة لا يعلمها
لكنه موقن أن الله أعد له خيرا وعوضاً جميلاً
أنت فقط توكل على الله واسعى