من المقرر شرعاً ونظاماًأن من لديه مظلمة أو شكاية، فليتقدم بالطرق النظامية عبر القنوات الرسميةأما إستخدام تويتر بغية التشهير بالآخرين والحط منهم تحت ستار تبليغ السلطة، هذا تحريض بطرق التشهير وإن تم تغليفه بغير ذلك، وهذا الأمر لا يخفى على السلطة ولا ترضاه العدالة ولاحكومتنا الرشيدة