قبل وفاة أبوي كنت اتعجب من الذين فقدو آبائهم كيف يضحكون ويواصلون حياتهم إلى إن جاء دوري ووضعت بنفس موقفهم واكتشفت الحقيقه التي هزت كياني أنهم اصبحوا مخدرين من الألم فالضحكة لم تعد من القلب وتعابير الوجه كاذبة لتخفي براكين الأحتراق في الفؤاد
، لاحياة بلا أب