أتمنى أن تعلم هذه السيدة وأطفالها أن ليس كل العرب متطرفين وهمجيبن مثل الكويتي المدعو وليد المطيري، وأن النباح وترويع الآمنين أمور مرفوضة عندنا، فهذا المعتوه لا يمثل إلا مجموعة بسيطة لازالت تعتقد أنها بقلة أدبها ستنصر القضية الفلسطينية المستهلكة التي أزعجونا بها.. وبتصرفه أثبت أن…