لاتظن يوماً أن جوالك الذي في يدك يضيع وقتك فحسب، وإنما هو المسؤول الأول عن تدريبك تدريباً متميزاً على نظام التفاهة، وإشغالك بالهوامش، وتبديد الحياة من قلبك من خلال إدمان النظر في الصور والفوضى، وسيحين زمان تكره فيه البرامج الجادة وتموت فيك مشاهد الجدية إلى أقصى مدى.
-