الشهيد القائدرضوان الله عليه وهو شهيد القرآن- تحرَّك ليغيَّر هذا النمط، هذا الأسلوب الذي كان سائداً في واقعنا: متابعة الأخبار، وأي أخبار؟! أخبار تدمير لأمتنا، قتل لشعوبنا، انتهاك لأعراض أمتنا، استهداف لمقدساتنا، استهداف لديننا، أخبار من هذا النوع، لا يكفي أن نتابعها وأن نعقب عليه