ومن دروس الهجرة: أن الواثق لا يخاف.. فقد أخذ ص كل التدابير البشرية الممكنة وعمل بالأسباب فدخل الغار الصخري ليضع رأسه على حجر صديق مؤمن صادق
والدنيا في الخارج تبحث عنه والجوائز ترصد لقتله وأهل الهوان يبحثون عنه في كل مكان ثم ينام مستريحا لطمئن بعدها صاحبه
(لا تحزن إن الله معنا)