نهرب من الناس ومن التعب ومن الأشتياق إلى وسائل التواصل الاجتماعي ؛ فنجدها جميعها تتحدث عن : الناس ، والتعب ، والأشتياق " فنعود نهرب من : الناس ، و التعب ،و الأشتياق و وسائل التواصل الاجتماعي إلى الوحدة التى ستعود تأخذك لهم جميعًا مرة ثانية.
ـ كأنني أقول لك " الهروب ليس حلاً .
تودُّ لو أن الحياة كانت أخف من هذا الثقل كله، لكنَّها سفر، والسفر مظنة المشقَّة، تودُّ لو أنها أهون مما هي عليه الآن، و لكنَّك بإذن الله المؤمن القوي الذي لا تغلبه "العاجلة" كلما تذكَّر "الاخرة".
علّموا أولادكم أن الصلاة خيرٌ من النوم ، ومن الحُب ، ومن الصُحبة ، ومن البُكاء ، ومن الكلام ، ومن المال ، ومن الضحك ، ومن الأكل ، ومن العمل ، ومن السفر ، ومما تتمنّى ، ومما تملك ومما لا تملك ، ومن ضعفك ، ومن قوّتك ، علّموهم أن الصلاة خيرٌ من الدنيا وما فيها .
- جُلّ ما نتمناه أن نلتقي بمن نبدأ معه وننتهي معه، ألا نُعاني من الفقد، ألا نشعر بصعوبة اللجوء لمن ليس لنا، أن نجد من يهون علينا مر العيش، من يبقى كما عرفناه أول مرة، ألا نقطع طريقاً كاملاً مع شخص ثم نكتشف أن الطريق خطأ ..!
••
لو القعدة وحشة والناس مملة سيبهم وقوم، لو المكالمة الي جايالك هتوجع دماغك مترُدش، لو المشوار مش جاي على مزاجك متروحش، لو حسيت إنك قللت من نفسك مع حد ميستاهلش نفَضله ..
مفيش حاجه اسمها لازم.
مرحباً ..
نحنُ لا نعرِفُ بعضَنا أبداً ولكِنّني أحبَبتُ أن تَتلقّى رسالة من شَخصٍ غريب وعَابر، أتمنى لك يوماً ملِيء بالراحة والإنشراح والخِفّة وأن يصَادفُك اليوم خبر سعيد يُعيد لرُوحك الحياة ويَجعلها تَبتهج قد يكون الله سخّرني إليك حتى تَبتسم أتمنى أنني نجَحتُ في ابتسامتك ❤
" وتبقى هناكَ فئة لا ينطبق عليها أي من قواعدنا الصارمة، يفعلون ما يحلو لهم دون قيود، لا يهم من يأتي أولاً، ولا يهم من يأتي معتذراً؛ ولا يهم أن يأتي أحدنا فَرِحاً، غاضباً، حزيناً، كئيباً، مُستاءً؛ الأهم أن لا يأتي وحيداً.
إن لكل قاعدة في الحياة شواذ؛ والشواذ في عُرف الصداقة حياة "
لا أخفي عليكم سراً .
" نحن لم نترك فقط سباق الصالحين ،نحن تركنا الجنة ولا أعلم في أي بقعة نكون الآن ، ولكن هي بقعة لو رآنا رسول الله فيها لتعصر قلبه من الحزن علينا. "
"الحياة تنقلب بلَحظة.. بمكالمة هاتفية.. نتيجة تحاليل.. خطوة خاطئة في الشارع.. مقابلة شخص.. كلمة.. موقف..
حيث لا قوّتك.. ولا علمك.. ولا فهمك.. ولا أموالك ستنفعك أمام أي لحظة من هذه اللّحظات.. لا أحد يعرف ماذا تحمل معها اللّحظات القادمة.. وقل دائمًا: اللهم تولّني فيمن توليت".
" تذكر دائمًا أن الخيارات لا متناهية، وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدة أو بمستقبلٍ معين، تذكر دائمًا أن في الحياة فترات غير متوازنة وأن الآفاق واسعة، وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيءٍ ظنًا منك أنه قد لا يتكرر "
-
” أحط نفسك بالذين يُدركون أن العلاقات الإنسانية أساسها التقبل وليس التحمل، يتقبلون فكرة أن تكون قليل الكلام وليس أن يتحملوا قلة كلامك، يتقبلون فكرة أنك شخص كتوم وليس أن يتحملوا فكرة أنك تخفي شيئًا عنهم، يتقبلون فكرة أنك هادئ وليس أن يتحملوا فكرة أنك لا تستطيع التعبير .”
يكتم الإنسان غضبه في قلبه، ويظنّ أنه اختفى، فيظهر فجأة في الوقت الخطأ، وللأسباب الخطأ، وللناس الخطأ الذين لا ذنب لهم فيه
"رذيلة عدم خوض المعارك في وقتها."
"ادعوا دائمًا أن يهبكم الله الإعتدال في الشعور مهما بلغ عُمقه.. وألا يكون هذا الشعور ألمًا لا تستطيعونه أو يكون لغير أهله.. ادعوا ألا تُفرِّطوا بالشعور ثم تتأذّوا.. ألا تقسوا حتى تنسوا العاطفة، وتلينوا حتى تنسوا القسوة.. ادعوا لأجل الوسطيَّة والإتزان."
نحن قومٌ جُبِلَت طينَـتنا بعِزة النفس ، فلا كُل العيون تَروينـا ، وماً كُل ما لمع يُغوينا ، وما أغرى غيرنا والله إنه لا يُغرينا ، وإن تأخر علينا شيء كففنا أنفُسنا عنه .. 🍂 🖤
الظروف ما سابتش حد فينا ما غيرتهوش؛ كُلنا إتغيرنا،أولوياتنا إتغيرت، مفاهيمنا إتغيرت إسلوبنا إتغير، حتى مقامات الناس في حياتنا إتغيرت. الكام سنة اللي فاتو دول كافيين بتغيير كل حاجة في حياتنا لغاية ما وصلنا للنسخة اللي إحنا عليها دلوقتي واللي مع الوقت هتتغير بردو .ياريت نعذر بعض"
خُسارة الأشخاص عُمرها ما كانت السبب الرئيسي فِ حُزننا ، الزعل فِ المقام الأول بيكون ع نفسنا وع الوقت ال ضيعناه ، وع مشاعرنا ال اِستهلكناها مع ناس ماتستاهلش ، إحنا حقيقي بنحزن ع نفسنا لكن إنتوا لا يتزعل منكوا ولا حتى يتزعل عليكوا .
"لا تنبهر بالذي يعبر عن حبه لفظاً أو حديثه جميل و مرتب، انبهر بالشخص الذي قال لك "أحبك لكنه قالها ألف مرة بطريقة غير مباشرة، في سؤاله واهتمامه ومواقفه وحرصه عليك لا تنبهر بالوعود المزيفة، انبهر بالأيام التي سجلت بها لحظاتكم الصادقة إنبهر دائما بالأفعال فهي دائما وراء الحقيقة "
"لم يكن اختيارًا خاطئًا على أي حال، لا تعاتب نفسك كثيرًا على أنهم يتبدلون، يتغيرون، ولا تقتل نفسك من أجل أنهم غابوا أو يغيبون، يجب عليك أن تؤمن أنهم كانوا مرحلة في قلبك، وأن هذه الرحلة توقفت هنا، لأن هذا هو أقصى ما يمكنها أن تصل إليه، نقطة نهاية القلب، وتمضي الحياة."
"ستتصالح مع خذلان الأقربين ومع فكرة أنك لستَ الاختيار الأول في حياة مَن جعلته كل اختياراتك الأولى، ومع انقضاء أوقات الألم رغم صعوبتها، وأن العالم لن يتوقف ستتجاوز كل الألم بأن تعتاده ستتصالح يا صديقي، لكن لكل شيء ثمن وهذا الت��الح ثمنه غالٍ، ثمن يتركز في أنك لن تعود كما كنتَ أبدا.
"أيقنت أن خوفي ��لى الذين أحبهم قد يفوق أحيانًا خوفي على نفسي وأن لا شيء يُعادل لحظة الطمأنينة التي تغمرني عندما أدرك أنهم بخير، إلى كل الذين أحبهم: كونوا بخير لأجلكم أولاً ثم لأجلنا، فإن مايمسّكم يمسّنا،نعيذكم بالله من نوائب الدهر، وكوارث الزمن، ومن الشرور، والمساوئ، والأخطار."
∞ لطالما كانت ترعبني فكرة التراكمات وحاولت دائماً تجنبها بمحو الموقف بالعِتاب، لأنّني أُدرك أن القلوب ليست خوابي والعتب ليس نبيذاً كلما تعتّق طاب. بل خبز إن خُزِّن تعفّن وكلما كُتِم ضر. أمّا الآن فَمَن يملأ حُجُرات القلب ويحجب عنها شمس البوح عليه تحمّل تكاثر عفن عتابها ..!
"أعرف الحُب؛ إنه يجعلك أكثر اتزانًا، وأشد تمسكًا بالحياة، إنه يزرع المعاني في صباحاتك، ويدثرك جيّدًا قبل النوم
أمّا كل ما يفعل بك عكس ذلك فهو وإن كان يشبه الحب فهو ليس الحب، إنه نبتة ضارة عليك اقتلاعها من أرضك، إذا كنت سأبدأ السنة الجديدة بإسداء النصائح فهذه هي ن��يحتي الوحيدة."
أكثر شيء تعلمته في العلاقات الإجتماعية بكل أنواعها، أن الإحترام أهم من المحبة، وأن المحبة قد تأتي بعد الإحترام، وتذهب إذا انعدم، الإحترام بمفهومه الواسع ليس في القول أو الفعل، إنما احترام أن هذا الشخص له حياة ذاتية، ووقت،واهتمامات، ومشاعر، وراحة، وقرارات، ورأي قد يختلف فيه عنك
- أرِح قلبك بالتقبّل، وأرخِ يديك بالإفلات، وَدَعْ كلّ ما حولك يأخذ مجراه المُقدّر له، فأحياناً لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أنّ لكل شيء حكمة ..!
••