ريناس، وهاد جدّي الله يرحمه، تهجّر من قرية عنابة قضا الرّملة لعمّان، وستّي كمان. هو اللي غرس جواي حب الأرض، والايمان بالنصر الحتمّي.
والله ما بنسى لما كان يقلي عن القرية والدمعة بعينه ولا بنسى الهدوء اللي تكون دارهم فيه وقت خطابات السيّد
أكبر من الاحتلال يا حبيبي،والعودة قريبة.