هُنالك بعض اللقاءات تأتي عن عُمر ، عن ألف شعور ، عن ألف لحظة ، تسكن دآخلنا بكل تفاصيلها تجعل أرواحنا تنتَعِش وكأننا ولِدنا الأن...
تحدث مرة واحدة في العمر وكأنها عمر بأكمله ،
"كل القاسين في حياتي جَعلوني إنسانة رحيمة،
كل الأزمات جعلتني أقوى ،
كل المؤذين جعلوني أحرص على مايصدر منّي،
كل السوء الذي قابلته حوّلني لإنسانة أفضل،
وهذا انتصاري الكبير".✨
أشعر بالامتنان لكُل شخص رائع في هذه الحياة ، لمن لا يملكون الوقت لإيذاءِ غيرهم والمنشغلون في ذواتِهم ، لمن يزرَعون البهجة والفرح في قلوبِ من حولهم ، لمن لديهِم الكثير من الأحلام والطموحات على أمل تحقيقها ؛ أنتم الأفض�� “✨.
الگلآم الذي لمْ يُقآل ،
والنّظرة التي نحتفظ بها حتّى نستديرْ ,
والرّسآئل التي لمْ تصلْ ،
والمَشاعر التي غالِباً ما نتجاهلَهآ و نكتُمهاا داخلنا ,
والأحلآم التي لآ يعرفها أحدْ ،!
هي : نحنُ ، بصورةٍ أدقْ !!
مُدللةٌ أنا ، مبتهجةٌ بالفطرة، ولا أُبالغ إن قلت أنني لا أعرف كيف أحزن بدرجة تنطفئ معها الحياة، ربما أحمل ما لا طاقة لي به وأُقاسي ما لا يُمكن تخيله في نفس اللحظة التي يرتسم على هذا المحيا الحبور،
خُلقت بشوشة أطرب للجمال، أستسلم ليد الفرح، وأتناسى، فيمضي بلطف الله الألم .
“يكفي أن تجد شخصًا واحدًا على ظهر هذه الأرض لا تضطر معه إلى إخفاء نفسك لتكون مقبولًا،
إلى تزييف أفكارك الحقيقيه أو مشاعرك ،
لا تحتاج عمرًا لِتجدَه وعمرًا آخر لتعرف أنك وجدته .“
أنا واضحةٌ جدًّا في مشاعري؛
يعرف من أحبهم لهفة قلبي عليهم من بريق عيني، ويعرف من أستلطفُهم بأنني أتّقي الله فيهم
ويعرف من لا نور له في قلبي، بأنني لا أسأل عنه ولا أُعاتبُه ولا أؤذيه.
أعامله هكذا، كمن وضع ورقة على حافّةِ مكتبه،ثم نسيَها لعدم فائدتِها في شيئ غير الثقلِ والضّوضاء
"أيقنتُ أن خوفي على الذين احبهم قد يفوق أحيانًا خوفي
على نفسي،وأن لا شيء يُعادِل لحظة الطمأنينة التي تغمرك
عندما تدرك أنهم بخير،
إلى كل الذين نحبهم:كونوا بخير لأجلكم أولاً ثم لأجلنا
فإن ما يمسّكم يمسّنا، نعيذكم بالله من نوائب الدهر
وكوارث الزمن،ومن الشرور،والمساوئ والأخطار."
هناك مواقف تحدث معنا بشكل تلقائي تجعلنا نُلملِم أنفسناونمضي بهدوء
مهمابلغت قوة العلاقة ذُروَتها نصل لمرحلة
لانتحمّل أدنى كلمة أوفعل خاصة حين نشعر أننا على وشك فقد ثقتنا بأنفسنا ممن نثق به أكثر منّا حينَ نرى مشهداً غير متوقّع ممن نستثنيه دوماً،
كل ما نفعله لملمة أنفسنا والإبتعاد