حالة من الغضب والارباك تسود الماكينة الانتحابية للشيخ عباس الجوهري بعد ان اقفل المسؤولين الاساسيين في ماكينته خطوط هواتفهم منذ عدة ايام، بعد وعودهم بدفع الجزء الثاني من الاموال التي وعدوا فيها، وكذلك فعل الجوهري حيث لا يستطيع اي من انصاره التواصل معهم، ما اثار الكثير من التساؤلات