تسيرُ على ممشى طريقًا تَعرف نهايتهُ
أضرار هذه النهاية
أذاها وخسارتها
لكنّك ما زلت تَخطو خطواتِك عليه
تخطوها بقلبك
مثلما تخطو قدماك على أشواك
بِكُلّ لامُبالاة
وبُطئ إدراكك لمدى نتيجتها
لتَلَف قلبك ممتلئ المشاعر!
ثُم يُصبح عديم إحساس ..
نتيجة هدرِها في أماكن خاطئة
لم تكُن تُناسِبك.