هذه لوحة رسمتها لشخص أعتقدت انه صديق، أنقطعت العلاقه قبل لا توصل لها
أخذت مني الرسمة أيام وساعات وحب
الرسمة من 2017 مغلفة، ماصار لها طعم بنسبه لي ولا ادري مته ممكن أرجع افتحها
لما تبدأ في وضع حدودك
رح يغضب منك كل إنسان عايش بعشوائية
بلا مبادئ بلا حدود
يبيك حر طليق يأخذ الي يبيه ويتطاول على الي ما يبيه
يغضب منك، ليش ترتب حياتك وتخرّب حريته
أكثر ناس ماودّك تجالسهم اصحاب هالاعتقاد، اذا ما ضبطت معه الحياة من أول مرّه يجلس على الاطلال يتبكبك
الناس تشوف رزقها وحياتها وهو على خطواته الاولى عايش، كن مامعه الا ماضيه
قلّة الوعي مصيبة، قليل الوعي راح يشوف عتابك ملامة مو طريقة للصلح، وحبك ضمان، واكتفائك به قلّة خيارات، لن ترى معاه أي علامات محبة
كل شيء يتحوّل الى خرابة
أنت
لأنك تحاول ”وحيدًا“ التحسين من نفسك ومحد حولك مهتم يتغيّر، محد يصارع في تحسين بيئتك غيرك، لذلك أنت مزهر ومميز وغريب، وبرغم كل هذا الجمال الخارجي شعور عدم الانتماء هو كل ما تشعره بالداخل
تزوجت والحمد لله وأنا طالب بكلية الطب
ورزقت بابنتين وأنا لا زلت طالباً
ولم يؤثر الزواج سلباً على دراستي أو تحصيلي العلمي والأكاديمي.
بل بالعكس كان الزواج دافعاً لي -بعد توفيق الله- للاجتهاد والمثابرة وحس المسؤولية الذي رافقني تجاه أسرتي وزوجتي وأطفالي.
لا شك أن دعم والديّ…
أكره الأبواب المردودة، ولا أحب أدخل منها
طرقي طرق صريحة، أبوابها مفتوحة كليًا
ولما تدخل منها، تدخل والكل يدري أنه مكانك
هذا العمر لن يضيع في البحث عن مكاسب ماهي إلا أنصاف أشياء
والمقياس الثاني لصحّة العلاقة هو العكس تمامًا وهو كيف يتعامل مع فكرة الصمت، إنسان تقدر تكون معاه صامت، صامتين سوا، بلا ملامة ولا خوف ولا تعلق، تقدر تصمت وأنت مطمئن ومرتاح
ما أمزح، أكثر إشارة أقدر أعرف من خلالها إنّي مع الشخص الصح إني أقدر اقضي ساعات طويلة معاه بس نسولف، عن كل شي وأي شي، بجدّية أو هزلية أو قصصية أو حتى فلسفية. القدرة على التواصل في جميع المحاور هذي أكبر green flag في العلاقة.
يوم عن يوم أكتشف إن البصيرة على قد ما أن وقعها مؤلم وجارح إلا أنها أعظم نعمة، أن يريك الله حقيقة الأشياء حولك، فلا تقع في الخطأ مرتين، أن ترى الأشياء مثل ما هي، بلا زيادة ولا نقصان، لا مكان لكذبة جديدة من شيء قديم