👈🏽 نشر العلم ،،،،،،،
▪قال العلاَّمة /
صالح آل الشيخ حفظه الله
أعظم ما تجاهد به أعداء الله جل وعلا والشيطان نشر العلم ،فانشره في كل مكان بحسب ما تستطيع .
📚 الوصايا الجلية : (٤٦)
إذا قرأت شيئًا نافعًا انشره. وإياك أن تقول: لا يوجد من يُتابعني أو يقرأ لِي".
أنت لا تعلم من سيراه ويقرأه ويتعظ ويتأثر!
واللهِ منشور قليل التفاعل ويحدث لقَارئه أثراً : خيرٌ لك مِن منشور فيه آلاف من المشاهدات والتفاعل ولم يتعظ منه أحد!
فَقط أخلِص لله في النَّشر وهُو يبلِّغهُ.
👈🏽 (( عذاب القبر على نوعين ))
▪️قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله :
👈🏽 عذاب القبر على نوعين :
▫️النوع الأوُّل : عذاب دائم وهو عذاب الكفار ، كما قال تعالى : ﴿ النّارُ يُعرَضونَ عَلَيها غُدُوًّا وَعَشِيًّا ﴾ . من سورة غافر : آية : [46]
▫️النوع الثاني :
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
الإنسان لا ينبغي أن يغيب عن أهله إلا في أمر لا بد منه ، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم المسافر إذا قضى حاجته أن يُعجل إلى أهله ؛ لأن بقاءه في أهله آنس له ولهم ، وأقرب إلى القيام بواجب الرعاية وغير ذلك من المصالح العظيمة .
من فوائد غض البصر.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
• غض البصر يورث نور القلب، والفراسة، والله تعالى يجزي العبد على عمله بما هو من جنس عمله، فغض بصره عما حرم يعوضه الله عليه من جنسه بما هو خير منه. فيطلق نور بصيرته، ويفتح عليه باب العلم والمعرفة والكشوف،
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله :-
"من اجتهد ، واستعان بالله تعالى، ولزم الاستغفار، والاجتهاد ؛ فلابد من أن يؤتيه الله من فضله مالم يخطر ببال"
📚( مجموع الفتاوى ٥/ ٦٢ )
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
احذر بعض النساء اللاتي زين لهن الشيطان سوء أعمالهن من إبقاء الأظفار وتطويلها؛ لأن ذلك خلاف الفطرة، وخلاف ما وقته النبي صلى الله عليه وسلم لأمته، فإن النبي صلى الله عليه وسلم وقت لأمته في الأظافر والعانة والإبط ، والشارب للرجل ،
قال الذهبي-رحمه الله تعالى:
" الصادق يقل من الكلام والأكل والنوم و المخالطة.. ويكثر الأوراد والتواضع وذكر الموت وقول لا حول ولا قوة إلا بالله ".
📚[سير أعلام النبلاء(١٤/٥٣٤)]
الصبر ثلاثة أنواع:
صبر على طاعة الله ،
وصبر عن محارم الله ،
وصبر على أقدار الله المؤلمة.
وتجتمع الثلاثة في [ الصوم ] فإن فيه صبرا على طاعة الله ، وصبرا عما حرم الله على الصائم من الشهوات ، وصبرا على ما يحصل للصائم فيه من ألم الجوع والعطش وضعف النفس والبدن.
👈🏽 (( فَـائِـدَةٌ مُهِمَّــةٌ ونافعــة ))
▪️قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
بعض الناس عندما يتكلمون على فوائد العبادات يحولونها إلى فوائد دنيوية ، فمثلا يقولون في الصلاة رياضة وإفادة للأعصاب ، وفي الصيام فائدة إزالة الرطوبة وترتيب الواجبات .
والمفروض ألا نجعل الفوائد
قال ﺍلعلامه ابن عثيمين رحمه الله :
كلما اشتدت الأمور فإن الفرج قريب، لأن
الله عز وجل يقول في كتابه : ﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾، فكل يسر بعد عسر، بل إن العسر محفوف بيسرين، يسر سابق ويسر لاحق قال الله تعالى :
قال ابن تيمية رحمه الله :
الاستغفار أكبر الحسنات، فمن أحسّ بتقصير في قوله أو عمله أو رزقه أو تقلّب قلبه، فعليه بالتوحيد و الاستغفار .
📚 الفتاوى : (698/11)
قال الشيخ الألباني رحمه الله :
أخشى أن يزداد الأمر شدة ، فينسى الناس حكم الغناء حتى إذا ما قام أحد ببيانه أُنكِر عليه ونُسِب إلى التشدّد .
📚["تحريم آلات الطرب" (ص/١٦)]
قـال ابن عثيمين رحمه الله :
والإنسان لا يخلو من خطأ ومعصيةٍ وتقصيرٍ في الواجب ، فإذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا : إما بماله ، أو بأهله ، أو بنفسه ، أو بأحدٍ ممن يتصل به ، لأن العقوبات تكفّر السيئات ، فإذا تعجّلت العقوبة وكفّر الله بها عن العبد ،
قال ميمون بن مهران - رحمه الله -:
" من أساء سرًّا فليتُب سرًّا ، ومن أساء علانية فليتُب علانية ؛ فإن الناس يعيرون ولا يغفرون ، والله يغفر ولا يعيّر ".
📚 سير أعلام النبلاء ٧٥/٥
قال ابن القيم - رحمه اللَّـه - :
فإنَّ من لم ير نعمة اللَّـه عليه !
إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه ؛ فليس له نصيبٌ من العقل البتة ، فنعمة اللَّـه بالإسلام والإيمان ، وجذب عبده إلى الإقبال عليه ، والتَّلذذ بطاعته ؛ هي أعظم النعم ! وهذا إنَّما يُدرك : بنور العقل ،
قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله :
فَالله الله يَا معشر الْمُؤمنِينَ وَالْمُؤْمِنَات أَكْثرُوا من الصَّلَاة على حبيبكم مُحَمَّد ﷺ فِي جَمِيع الْأَيَّام والأوقات والأحايين والساعات ، عَسى الله أَن يخلصكم من الْأَهْوَال والآفات وَالْعَذَاب والعقوبات ويدخلكم الجنات العاليات يَوْم
قال ابن القيم رحمه الله :
حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر، نعيماً وعذاباً، وسجناً وانطلاقاً، فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك، فانظر إلى حال قلبك في صدرك:
فإذا كان قلبك ممتلئاً بشاشة وسكينة وطهارة، فهذا حالك في قبرك بإذن الله والعكس صحيح؛
قال سفيان بن عيينة رحمه الله :
"من كانت معصيته في الشهوة، فارجُ له التوبة، فإن آدم عصى مشتهيا فغفر له ومن كانت معصيته في الكِبْر، فاخشٓ عليه اللعنة، فإن إبليس عصى مستكبرا فلُعن".
📚[تهذيب الكمال ١١/١٩١]
المصائب نعمة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
«المصائب نعمة، وذلك لأنها مكفِّراتٌ للذنوب، ولأنها تدعوه إلى الصبر، فيثابُ عليها،ولأنها تقتضي الإنابة إلى الله، والذُّلَّ له، والإعراض عن الخلق، إلى غير ذلك من المصالح العظيمة.
ولكن الخير بها نوعان:
أحدهما: يحصل بها نفسها.
قال النووي - رحمه الله :
لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكثر , وتاب في كل مرة : قبلت توبته , وسقطت ذنوبه , ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها : صحت توبته .
📚 شرح مسلم ( 17 / 75 )
قال الإمام ابن القيِّم رحمه الله :
{ فإنَّ مع العُسرِ يُسرًا إنَّ مع العُسرِ يُسرًا }
فالعُسرُ وإن تكرَّر مرَّتين ، فتكرَّر بلفظ المعرفة فهو واحدٌ ، واليُسر تكرَّر بلفظ النَّكرة فهو يُسران ؛
فالعُسر محفوفٌ بيُسرَين ، يُسرٌ قبله ويُسرٌ بعده ، فلن يغلب عسرٌ يُسرين ..
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى :
« وسيلتان لاستجابة الدعاء :
التوسُّل إلى الله بأسمائه و صفاته ،
التوسُّل إلى الله بعبوديته ،
هاتان الوسيلتان لا يكاد يُرد معهما الدعاء » .
📚( بدائع التفسير "٣٦/١")
ابن القيِّم :
سمعتُ شيخ الإسلام ابن تيمية يقول :
سُنَّة الفجر، تجري مجرى بداية العمل،
والوتر خاتمته.
ولذلك كان النبيﷺ يصلِّي سُنَّة الفجر والوتر بسورتي الإخلاص والكافرون.
وهما الجامعتان :
لتوحيد العلم والعمل،
وتوحيد المعرفة والإرادة،
وتوحيد الاعتقاد والقصد.
مفـاسد الحسـد
قال ابن عثيمين رحمه الله :
وأعلم أن في الحسد مفاسد كثيرة:
- أنه تشبه باليهود.
-أن فيه دليلاً على خبث نفس الحاسد.
-أن فيه إعتراضاً على قدر الله عزّ وجلّ وقضائه.
-أنه كلما أنعم الله على عباده نعمة؛ التهبت نار الحسد في قلبه، فصار دائماً في حسرة وفي غم.
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله :
ليس ساعةٌ مِن ساعاتِ الدنيا إلا وهي مَعروضةٌ على العبد يوم القيامة ، يومًا فيَوم ، وساعةً فساعة ،
ولا تمر ساعةٌ لم يَذكَرِ اللهَ تعالى فِيها إلا تقطّعَتْ نفسُهُ عليها حسرات! فكيف بمن مَرَّتْ به ساعةٌ مع ساعة ، ويومٌ مع يوم ، وليلةٌ مع ليلة ؛
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
أربعةٌ تَجْلِبُ الرِّزْق : قيام الليل ، وكثرة الإستغفار بالأسحار ، وتعاهد الصدقة ، وَالذِّكْر في أَوَّلِ النَّهَارِ وَآخِرِه .
📚 زاد المعاد : (378/4)
المؤمن إذا استبطأ الفرج، وأيس منه بعدَ كثرة دعائه وتضرُّعه، ولم يظهر عليه أثرُ الإجابة يرجع إلى نفسه باللائمة، وقال لها: إنَّما أُتيتُ من قِبَلِكَ، ولو كان فيك خيرٌ لأُجِبْتُ، وهذا اللومُ أحبُّ إلى الله من كثيرٍ من الطَّاعاتِ، فإنَّه يُوجبُ انكسار العبد لمولاه واعترافه له بأنَّه
قال الحسن البصري رحمه الله تعالى:
" ما من رجل يرى نعمة الله عليه فيقول الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات إلا أغناه الله تعالى وزاده ".
📚[حلية الاولياء(١٨٥٧)]
قال الإمام ابن باز رحمه الله:
"لا يجوز للمسلم أن يكره الحياة وييأس فيما عند الله تعالى من فرجٍ وخير، والواجب عليه أن يصبر على ما يلاقيه من أقدار الله".
📚فتاوى اللجنة الدائمة (٢٥ / ٣٩٨)
قال العلامة ابن القيم -رحمه الله-:
"وليست سعةُ الرزق والعمل بكثرته،
ولا طولُ العمر بكثرة الشهور والأعوام،
ولكن سعة الرزق والعمر بالبركة فيه".
📚[الداء والدواء (٢٠١) ]
ابن الجوزي :
ما أعرِفُ نفعًا كالعزلة عن الخلق، خصوصًا للعالم والزَّاهد.
فإنَّك لا تكاد ترى إلَّا شامِتًا بنكبةٍ، أو حسودًا على نعمةٍ، أو مَن يأخذ عليك غلطاتك ..
فيا للعزلة ما ألذَّها!
سلِمَت مِن كدر غيبةٍ، وآفات تصنُّعٍ، وأحوال المداجاة*، وتضييع الوقت، ثمَّ خلا فيها القلب
قال الشيخ ابن العثيمين رحمه الله :
ان الإنسان كلما تأخر عن الصف الأول والثاني أو الثالث ، ألقى الله في قلبه محبة التأخر في كل عمل صالح ، والعياذ بالله .
📚شـرح رياض الصالحيـن (٥/١١١)
ابن القيِّم :
الصَّادق: ينتظر الفرج، ولا ييأس من روح الله، ويلقي نفسه بالباب طريحًا ذليلًا مسكينًا مستكينًا، كالإناء الفارغ الذي لا شيء فيه البتَّة، ينتظر أن يضع فيه مالك الإناء وصانعه ما يصلح له ..
فإذا رأيته قد أقامك في هذا المقام، فاعلم أنَّه يريد أن يرحمك ويملأ إناءك ..
قال ابن القيم -رحمه الله-:
" إذا أصبح العبد وأمسى وليس همّه إلا الله وحده، تحمل الله عنه سبحانه حوائجه كلها، وحمل عنه كل ما أهمه، وفرغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته
↲ وإن أصبح وأمسى والدنيا همّه حمله الله همومها وغمومها وأنكادها، ووكله إلى نفسه، فشغل قلبه عن محبته
▪️قال الله تعالى : ﴿ وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ ﴾
▪️قال ابن عباس والضحاك :
الزور عيد المشركين .
📚أحكام أهل الذمة : (1244/3)
وقد فَسَّر بعض السلف قوله تعالى في صفات عباد الرحمن : ﴿ وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ ﴾ الفرقان : [72] ، قالوا :
(( الأضحية سنة وليست واجبة ))
قال العلامة ابن باز - رحمه الله - :
الأضحية سنة وليست بواجبة ،وتجزئ الشاة الواحدة عن الرجل وأهل بيته ؛لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضحي كل سنة بكبشين أملحين أقرنين، يذبح أحدهما عنه وعن أهل بيته ،والثاني عمن وحد الله من أمته صلى الله عليه وسلم .
قال العلامة ابن العثيمين رحمه الله :
الوزغ سام أبرص ، هو هذا الذي يأتي في البيوت يبيض ويفرخ ويؤذي الناس ، أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله ، وكان عند أم المـؤمنين عائشة رضي الله عنها رُمح تتبع به الأوزاغ وتقتلها .
وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من قتله في أول مرة فله كذا
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
" من أدام التسبيح انفرجت أساريره ،
ومن أدام الحمد تتابعت عليه الخيرات ،
ومن أدام الاستغفار فتحت له المغاليق ".
📚 الداء والدواء (١٨٧ / ١٨٨ )
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
"فإذا علمت أنك سترى ربك -عز وجل- عيانًا بالبصر، والله ما تسوى الدنيا عندك شيء أبدًا، كل الدنيا ليست بشيء؛ لأن هذه هي الثمرة التي يتسابق فيها المتسابقون، ويسعى إليها الساعون"
📚[العقيدة الواسيطة (١٧)].
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي -رحمه اللٰه-:
" فالمتوكل علىٰ اللٰه قوي القلب لا تؤثر فيه الأوهام، ولا تزعجه الحوادث لعلمه أن ذلك من ضعف النفس، ومن الخور والخوف الذي لا حقيقة له، ويعلم مع ذلك أن اللٰه قد تكفل لمن توكل عليه بالكفاية التامة، فيثق باللٰه ويطمئن لوعده، فيزول همه وقلقه،
قال ابن القيم - رحمه اللَّـه - :
فإنَّ من لم ير نعمة اللَّـه عليه !
إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه ؛ فليس له نصيبٌ من العقل البتة ، فنعمة اللَّـه بالإسلام والإيمان ، وجذب عبده إلى الإقبال عليه ، والتَّلذذ بطاعته ؛ هي أعظم النعم ! وهذا إنَّما يُدرك : بنور العقل ،
قـال ابن عثيمين رحمه الله :
لا ينبغي للإنسان أن يستدين إلا إذا دعت الضرورة إلى ذلك ؛ لا يستدين لا لزواج ، ولا لبناء بيت ، ولا لكماليات في البيت ، كل هذا من السفه ، يقول اللّٰه عزَّ وجلَّ :
(( حكم إعطاء الأولاد النقود يوم العيد ))
▫️السؤال : عندنا أطفال صغار ، وتعودنا في بلادنا أن نعطيهم حسب يوم العيد سواء الفطر أو الأضحى ما يسمى بـالعيدية ، وهي نقود بسيطة ، من أجل إدخال الفرح في قلوبهم ، فهل هذه العيدية بدعة أم ليس فيها شيء ؟
▫️الجواب : لا حرج في ذلك ، بل هو
قال سعيد بن جبير -رحمه الله تعالى-:
« إن الخشية أن تخشى الله حتى تحول خشيتك بينك وبين معصيتك فتلك الخشية والذكر طاعة الله فـمـن أطـاع الله فـقـد ذكـره ومـن لـم يـطعـه
فليس بـذاكـر وإن أَكْثَرَ التسبيح وتـلاوة القرآن »
📚سير أعلام النبلاء (٣٢٦/٤).
قال ابن القيم رحمه الله:
إن المؤمن المتوكِّل على الله ، إذا كاده الخَلْق ، فإنَّ الله يكيد له وينتصر له بغير حول منه ولا قوَّة.
📚[ إعلام الموقعين ٢٢٠/٣ ]
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
« من كان سليم القلب فإن الله تعالى قد يهبه فراسة يعرف بها الإثم ؛ حتى إنَّ نفسه لا تطمئن إليه ولا ترتاح له ، وهذه من نعمة الله على الإنسان »..
📚 «شرح بلوغ المرام» (٢٤٩/٦)
..قال ابن القيم -رحمه الله-:
«ولو توكل عبدٌ على الله حق توكُّلِه في إزالة جبلٍ من مكانه وكان مأمورًا بإزالته؛ لأزاله»..
📚[مدارج السالكين، ابن القيّم (١/ ١٠٣)]
ابن القيِّم :
إنَّ الرَّجلَين ليكونان في الصَّلاة الواحدة، وإنَّ ما بينهما في الفضل كما بين السَّماء والأرض، وذلك أنَّ أحدَهما مقبلٌ على الله عزَّ وجلَّ، والآخر ساهٍ غافلٌ ..
📚 الوابل الصيب ٢١