في الماضي البعيد خرج أبناء قبيلة بني حسن مع صلاح الدين الأيوبي في حملته لتحرير المسجد الاقصى ، بعد النصر العظيم عاد بعض فرسان بني حسن لأراضي شرق النهر وبقي البعض واتخذوا من الاراضي المحررة مسكن لهم.
المختصر دماء من هم شرقي النهر وغربيه هي واحدة واختلطت ببعضها البعض من مئات السنين