"تويتر" تختبر تقنية جديدة تنبّه المستخدم تلقائيًا اذا كان على وشك الدخول في "شجار" مع مغرد آخر.. حيث سيتم تنبيه المغرد برسائل مثل "لنهتم ببعضنا البعض".
اظن دي من اكتر الحاجات اللي استمتعت بكتابتها في حياتي ومن أكتر الافكار اللي كلت دماغي لسنين قبلها لحد ما قررت اكتب عنها...أول محاولة كانت كمقال لم ينشر..ثم كجزء من مشروع كتاب غير مكتمل...لحد ما بقت حلقة عن الرياضيات والفلسفة والفيزيا والشعر وأشياء أخرى...يا رب تعجبكوا 🙏🏽🙏🏽🙏🏽
اسف على الطاقة السلبية على اخر الليل بس الحياة بجد بقت مكان بضان قوي...مجهود خرافي عشان تفضل واقف مكانك بس مش عشان تطلع حتى لقدام...كل حاجة الواحد بيعملها بقى بيعملها بلا معنى وبلا حماس وبلا هدف حتى غير عشان يدفع كسم فواتيره عشان يفضل عايش نفس الحياة الجميلة دي...بيعة خسرانة بجد
طول ما مفيش أمان للستات في الشارع مش هنتقدم خطوة، مش هقول انسوا السياحة ولا الإستثمارات بما ان ده بس اللي يهمكوا،إنما طول ما نص الشعب خايف يمشي في الشارع مش هنبقى بلد اساسا وهنتحول لمدرسة ثانوي بنين عملاقة تفوح منها ريحة الباطات العرقانة والهرمونات ويحكمها السرسجية وأنطاع النواصي
كتبت مؤخرا حلقتين للدحيح نزلت منهم واحدة من يومين، المهم بقلب في الفيسبوك لقيت المعيد بتاعي في القسم اللي بقى ما شاء الله دكتور ف أمريكا دلوقتي مشيرها وبيشكر اللي كاتبها وحاسس انها اتعشت النهارده انبساط على كده ❤️ ❤️🙏🏽🙏🏽..الحلقة عن الطيران واللينك اهو
امبارح خلّصت الديوان التالت يا محما يا محرووووس 🎉🎉🎉✌🏾
شكر من القلب والله لكل حد سألني عليه الست سنين دول و شكر اكبر منه لأمي و لصحابي على تشجيعهم المستمر اللي ما اظنش لولاه كان هيبقى فيه ديوان من أساسه، و عقبال عندكم جميعا و اشهد ان لا اله الا الله
الحقيقة ان كم البالانصات اللي ضربتها مصر في الهوا في اخر عشر سنين ونزلت منها سليمة، انتهاء بحوار اثيوبيا ده، شككني ان حوار مصر محروسة ده طلع غالبا بجد مش ايفيه ✋🏾
امي قاعدة عندي من قبل العيد ومهما الواحد قال انه كبر واتعود والله مفيش زي حس الأم في البيت ولا زي الأمان والدفا اللي بتعملهم في البيت بجد..ده طبعا غير انها عمالة تعلف فيا انا والقطط لما هنفرقع
تجمعات تلقائية جدا دون إتفاق مسبق لمواطنين عاديين تلاقى وعيهم الجمعي فقرروا النزول يوم ٢ أكتوبر للإحتفال ب ٦ أكتوبر مع رفع صور الرئيس السيسي بدلا من صور السادات لأنها شاحة في المكتبات
بقالي اسبوع تقريبا بتمشى كل يوم تمشيات ليلية طويلة وبحضر الشروق في حتت مختلفة من القاهرة وبشوف العائلات اللي متشيكين وواقفين بعيالهم مستنيين اوتوبيس المصيف ومفيش حاجة يمكن واحشاني قد اني اعمل كده, لولا الملامة ببقى عاوز اخش على عيلة منهم اقولهم ما تاخدوني مطروح معاكو
بدأت ازهق نيك م الراب والتراب وجو انا اجمد واحد في العالم وحاطط عليكو وصاحبتك بتجيلي وباخدها ورايا ع الدبابة الموڤ وبهرش ضهري بالجرينوڤ وحاسس اننا ف فصل ف اعدادي لسه بالغين جديد
معلش يا جماعة بعد اذن الشرطة المدرسية انا هفضل احب هاني الدقاق و مسار اجباري و بناقص درجات امتحان النقاء الثوري والبلاك ليستينج . و تذكروا ان المحاضرات الأخلاقية متاحة للجميع دائما و مجانا ، و ستشعر بتحسن فوري في ترتيبك على مستوى المحافظة بمجرد استخدامها
إننا لا ننتهى أبدا من صنع أنفسنا ؛
أشعر هذه الأيام بأننى أواجه نفسى مثل نحَّات يقف أمام صخرة
يجب أن يحذف منها كل ما هو غير جوهري..
Juan Jose Millas
"هكذا كانت الوحدة"
ليه العالم ما بيتعاملش مع مجالس النوّاب على انه اختراع outdated ممكن استبداله بأبليكيشن مع الناس كلها و ندخل عصر الديموقراطية المباشرة بدل جو ممثلي الشعب ده
لما تبقى ما خرجتش من بيتكوا غير عشان تروح النادي وقاعد بتنظر وتزرط على شعب مية مليون من واقع خبرتك مع الاتناشر واحد اللي تعرفهم ...جهل+قسوة قلب+يقين =كوكتيل مميت