مش قادرة أتجاوز والله عن مشهد الدكاترة الستات اللي كانوا داخلين محاضرة الماجستير بعيالهم، عشان ببساطة مفيش حد يقعد بيهم عبال ما يخلصوا بس، بينما أي أب يتمتع بإنه من حقه يركز في شغله ويطور من نفسه وفي نفس الوقت هو عنده أسرة وبيت عادي مش فاقد لجزء كبير من حياته الاجتماعية..
كتب الكتاب بالنسبة لي اللحظة المقدسة اللي بيتم فيها إبرام عقد مع الله سبحانه وتعالى على محاولة إنجاح علاقة شديدة القداسة بين اتنين اختاروا يكونوا أسرة صغيرة، ودي حاجة مهيبة جدا ما بقدرش أمنع نفسي من التأثر والبكاء في أي مشهد لها..
بيتهيألي التراحم في الزواج واحدة من ضمن أهم مزايا للاختيار السليم، استشعار خوف الأخر عليك خاصة في لحظات ضعفك ومرضك وقت ما بيكون الوهن النفسي عليك أشد من الوهن الجسدي، ومفيش مظاهر جمال تقول عليها ان دي سبب الرحمة او الانجذاب، رحمة من الله متمثلة في الآخر بيحنو بألطف طريقة ممكنة..
ودا بيزيد دهشتي أكتر وأكتر إن إزاي بعد العهد دا زوج يُسيء معاملة زوجته أو زوجة تتعمد تدمير زوجها أو تجعل حياته جحيما
أو لو قرروا ينفصلوا يحصل فُجر في الخصومة ما بينهم كأن مفيش بينهم عهد سابق ولا عشرة..
في الغالب محتاجة أوضح إن تجربتي الشخصية مع زوج متعاون وعيلتين على الجانبين شايلين عننا كتير وتيسير ربنا فوق كل دا نعمة كبيرة عليا لكن على أرض الواقع أنا استثناء مش قاعدة والمشكلة في قطاع العمل والدراسات الخاص والعام عدم تيسيره للأم مؤسسات للاعتناء بأطفالها دون تضحية بشغلها
في مثل هذا اليوم، دخلت أوضة العمليات بكل المخاوف بخصوص حياتي وحياة الطفلة اللي انا حامل فيها، وطلعت منها بفضل الله بهلوس بكلمتين، "هي كويسة؟" "الحمد لله"
عشان ألاقي مولودة بنت سليمة معافاة وزي القمر وأستقبلها أول مرة بكلمة "أنا آسفة"
أنا عايزة أنوّه إن اقتناعي بحلاوة أي أكل بعمله خاصة لو حاجة جديدة 70% منه مرهون بانطباع محمد عنه، عجبه ولا لأ، وإن كنت أشهد له انه بيقول على كل حاجة تسلم إيدك حتى لو انا شخصيا واثقة ومتأكدة ان فيها حاجة مش مظبوطة، وإن كان لا يُحسب له حاجة إلا جبر خاطري لكفاه والله :')
متطلبات الجواز ومنظومة ما قبل الجواز والتعقيدات الاجتماعية المصاحبة ليه، وحشة وحشة جدًا، انما مفيش حاجة وحشة في اتنين يأنسوا ببعض ويختاروا يلتزموا لبعض قدام ربنا وقدام الناس
في وقت طويل بيضيع ومجهود كبير بيتحرق عشان بس الطفل يغير البامبرز أو ياكل أو يعمل أنشطة يومية عادية البني آدم بيعملها
بشكل يومي ومتكرر وغير منقطع إلا في وقت النوم بس، وسبحان من بيعين وبيخلي الأم تحب عيالها وما تخبطش دماغهم أو دماغها في الحيطة كل يوم..
اتعصبت الصبح من موقف ودمي اتحرق ف لقيت النونة بتخبط من جوا جامد أقوى من المعتاد وحسيت بال emotional support جدا وميرسي خاليص يا قمر على المشاركة الوجدانية دي 😂❤
في كل يسر لله بعد عسر بفتكر الآية دي وكل ما أفتكر ذكرى سيئة وتجربة مريرة وأشوف تبدل الحال بفتكر الآية دي ولا يسعني قلبي من الامتنان وشكر الله
فاللهم لا تبدل علينا الحال إلا لأحسنه واجعل لنا فيها نصيبا في الجنة إن شاء الله.
بنت خالتي جنى (8 سنين) طلبت تكتب لي على السبورة بتاعتي، وفوجئت بعد ما خلّصت باللي كاتباه دا ولما سألتها إذا كانت قرأته في حتة أو سمعته من أي مكان قالت لي لأ كتبته من دماغي..
"أرى في عينيك البحر بأمواجه ووردة تنمو"
وأحلى مشروع كاتبة صغننة دا ولّا إيه 😍❤
دراسة بحثية بعنوان "إزاي الأمهات بتكره نفسها وعيشتها وكل اللي حواليها وعيالهم نفسهم آخر كل يوم وإزاي بتصحى الصبح بتحس إنها عايزة تغني سيد الحبايب يا ضنايا إنت وحواليها عصافير بتغني، وتأثير النوم أو الحرمان منه على هذا الانقلاب الشعوري"
أبسط حقوق الطفل على أبوه وأمه اللي هيجيبوه للعالم عشان "عايزين عيل يملى علينا حياتنا" انهم يدوروا في أساليب التربية ويقوموا نفسهم ف الفترة ما قبل ولادته ويحاولوا يكونوا مستعدين للتعامل مع المواقف السيئة اللي ممكن يتعرض لها او المشاعر السلبية اللي ممكن يحس بيها من تفاعله مع العالم
إيه كمية الناس المحسوبين على الإسلام اللي جايبة شجر في بيوتهم وحاطين تحته هدايا وقاعدين يحتفلوا بشكل جدي بالكريسماس دول؟ مش كفاية مرقعة فارغة يا جماعة وانخراط مبالغ فيه في ثقافة مغايرة كل الهدف منها تسويق مسار جديد للاستهلاك؟
قاعدين أنا ومحمد بنفطر وبنتكلّم على دول شرق آسيا ونهضتهم الاقتصادية والصين وايه اللي خلاهم يبقوا كدا ودخلنا على تاريخ امريكا وعبودية السود وماما قاعدة جنبنا لقيتها بتبص لنا اوي وبتقول انا قاعدة جنب اتنين مخطوبين ولا جنب محللين اقتصاديين 🤔
بنتي -واسمحولي اقول بنتي عادي كدا في نص الكلام- بتنام شبه فلانتينو في فيلم بوحة، اللي هو طول الوقت عمالة تتشعف وتتقلب وتضرب في ناس مش موجودة وناقص لو نطقت تقول آه يا انا يابا يا ما زي ما كان بيعمل 🤷♀️
أنا بحب جدًا آية "كتب ربكم على نفسه الرحمة" وبتثير فيا شعور اطمئنان وامتنان دايمًا، إن أعظم قوة في الكون، خالق كل شيء ألزم نفسه الرحمة، وإن تمنيتُ شيئا فرحمتهُ كل التمنى..
"أنتظر ولا تأتين وأقول: "يا ولد أنت لا شك مجنون فهي لا تعرف عنوان البيت لكي تأتي ولكني رغم ذلك أنتظر. وحين يوغل الليل يجتاحني البؤس, بؤس الأيتام وأقول: "يا ولد أنت تحبها كأنه ليس لك في الدنيا إلا هي"
-رضوى عاشور
"حجر دافيء"
كان بقالي كام رمضان كل ما ادعي بحاجة، ما يجيش رمضان اللي بعده الا وربنا أجاب دعوتي فيها، رمضان دا انا مش عارفة ادعي بإيه تاني وانا في فضل ونعمة كبيرة فعلا! غير ان ربنا يحفظ لي النعم دي..
فاللهم لا تبدل علينا الحال إلا لأحسنه وأدِم نعمك واحفظها من الزوال.
أبغى أقول كدا والله، وانا اكتر واحدة كنت خايفة من المشاكل اللي مش بتظهر غير بعد الجواز وبقول مش هحكم غير بعد سنة على الاقل، والحمد لله على كثير نعمه التي أنعم بيها علينا، الجواز حلو فعلا واصعب الامور بتهون بطبطب�� وتفاهم وتراحم بين الاتنين..
ربنا يُدِمها نعمة ويحفظها من الزوال.
ما كنتش أتخيل إن في يوم من الأيام كلمة "النقض اتقبل" أو "طلع براءة" ممكن تحمل هذا القدر من السعادة بالنسبة لي، يمكن أكتر من حاجات كتير حلوة فعلا وغير مسبوقة بسبب مُحزن كمان.. ربنا يرد كل غائب لأهلُه ويجمعهم على فرح :"))
بقى بييجي عليا لحظات من الامتنان الخالص والتام لنعم ربنا واستشعار كم الكرم والفضل اللي أنا فيه، لدرجة لا تسعها قدرتي اللغوية على التعبير ف بردد الحمد لله بشكل متكرر وغير معدود..
الحقيقة أنني أذكر المرة الأولى التي علمت فيها بتوافق يومي ميلادنا وسمح لي عقلي المراهق حينها أن أظن بأن هذه إشارة إلى شيء ما، لكنني أعلم الآن أنني كنت أُوجد الأسباب لأفسر هذا الشعور الغريب أننا لن نكون محض شخصين تلاقيا وابتعدا، وأنني مع عدم وجود أي إشارات كنت لأحبك بذات القدر..
كل مرة بقول فيها اسم ضي لحد ويكون عارف اسمي بحس اني عايزة ابرر له الاسم بعدها، اللي هو ايوة شيلنا حرف من اسمي بقت ضي، لأ انا مش نرجسية للدرجة دي، أبوها اللي مسميها والله انا ماليش دعوة، اللغة العربية كلها وثقافتنا المصرية مفيهمش غير اسمين علم بيبدأوا بحرف ال "ض" أعمل أنا إيه؟
أنا حقيقي ممتنة لبابا لتسميتي "ضحى" ولا أستطيع إلا أن أشعر برسالة موجهة كل ما أقرأ سورة الضحى في كل المرات اللي بيتخلى عقلي نفسه عني ويقف ضدي ويهيألي إني لوحدي..
"ما ودعّك ربُكَ وما قَلَى"
أدري أن الحياة ظالمة، لكنني أفكر أنّك معي وأنّك هنا، وأنني في خضم هذه العواصف أتمسك بك فأشعر بالاتزان والانتماء، فأحتارُ هل أحميك كما أتمنى أم أحتمي بك؟ هل هناك فرق؟
كلانا فانيان وعاجزان مهما استطعنا أمام هذه الحياة، لكنك تمسك بيدي فأشعر أن العالم هاهنا، فلتزأر العاصفة كما تشاء.
"من أخطر الأمور ألا تعرف آثامك.. أن يملأ الكبر نفسك فتتشدق: أنا لم أقترف إثما.. إن في حياتك آثاما أنت أدرى بها مني.. العميان لا يرون الشمس لكنهم يدركونها.. وأنت لست كفيفا ولا غبيًا.. فقط أنت مغرور يخدع نفسه، ولعمري هذا هو الشر المفضل بالنسبة لي."
― أحمد خالد توفيق
هذا العام على ثقله كان مليئا باللطف، بدأ بأزمة شخصية لتسير أمورنا خلالها يسيرة، ثم حادثة سيارة ليخرج منها زوجي بخدش بسيط ثم وباء عالمي لنتفاداه ومن نحب حتى الآن بلطف الله ثم مخاوف شخصية لتُدَحض مرة أخرى بمعجزة صغيرة، هذا العام كان مليئا برحمة الله ولطفه وستره،فالحمد لله حتى يرضى.
إضافة ياء الملكية ل"عباد"لها وقع السكينة والشوق في نفس الوقت
السكينة لفكرة الوجود في هذه الزمرة فلا شيء يُرتجى بعد ولا أمل أسمى منه
والشوق لأنني أرى الوجود ضمن هذه الزمرة شرف تمنعني ذنوبي عنه، شوق لأن أكون منهم وفيهم، فاللهم لا تحرمنا عبوديتك، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين.
أنا تخيلت ان مفيش حاجة هتحرك مشاعري ناحية الطب تاني لحد ما لقيت مريضة جاية الوحدة انهاردة وبتقولي "أصل أنا سمعت ناس كتير بيشكروا في حضرتك من اللي كشفتي عليهم، فاتشجعت آجي"
وبصرف النظر عن علمي ان دا ستر وفضل من ربنا الا اني حسيت بإحساس الإنجاز اللي ما حسيتوش من أيام المدرسة تقريبا
داوود باشا كان عنده أزمة هوية، شخص اتحط في طبقة ومكان لم يسع لهم ولما رجع لاهله تاني اكتشف انه مش عارف يتأقلم معاهم ف حاول يخلق له حياة تانية في طبقة تانية لكن بيكتشف تاني انه النموذج المثالي بالنسبة له هو نموذج أبوه وأمه وما بيقدرش يتخلص منه
أكتر شخصية بائسة وتايهة في المسلسل..
انا مش عارفة بسبب الاعجاب بالشخصية دي و هو عنده عقد نفسية و الصراحة لو الواحد ركز كده هو اتجوز جاريته في النهاية بس طبعا اقدر اقول الشخصية التوكسيك دي كان ليها معجبات كتير علشان خالد النبوي
تقريبا دلوقتي المفروض البنات عشان ما يتقالش عليهم عندهم مشاكل، اي حد يقول كلمة حلوة -بصرف النظر دا مين وتعرفه من امتى وهو بيقول الكلام دا بدافع مراهقة متأخرة ولا مشاعر حقيقة- تترمي في حضنه علطول والشكليات دي نبقى نشوفها بعدين.
اعتياد الدفء مخيف، يجعلك تشعر بالبرد إن غاب النور لدقائق، رغم أنك اعتدت الظلام لفترات طويلة، يجعلُك شرسًا تجاه أبسط الاحتمالات التي تشي بفقدانك له، يجعله جزءًا من تواجدك حيًا، اعتياد الدفء مخيف لأن العالم -كما لابد أنك تعلم- مظلم وبارد ومخيف وغير عادل.. على الإطلاق.
لما كنت بفكر في تخصص جراحة عامة أيام الشقاوة،كل اللي بيتكلم معايا، على كلمة واحدة، محدش هيروح لدكتورة جراحة، واللي هيروح كشف مش هيروح في عملية كبيرة
حتى لما بدأت أفكر في أنف وأذن على أساس انه فيه من ريحة الجراحة اتقال لي نفس الكلمة
وفي تمييز فعلا تجاه البنات في كل أقسام الجراحة
مفيش بنات بتاخد مسالك.. ولا جراحة مخ اعصاب ولا جراحة قلب ولا جراحة عظام.. عشان الأقسام دي القائمين عليها ظلمة والناس مشجعتهم وشايفين الظلم حلال طالما للستات.. وبدل افتعال بطولة للبنات بحجة انهم "بيستروا" المرضى ياريت الناس تعترض ع التمييز بسبب النوع والدين في بعض الأقسام
رايحة المستشفى وواخدة الشنطة الباك وانا في المواصلات طلعت كتاب اقرأ فيه، لقيت واحدة بتسألني وانا صعبانة عليها تقريبا "انتي بتيجي من دكرنس لميت لسلسيل عشان تاخدي درس؟ "
🐸
يحدث أحيانًا أن أرى المشهد والطريق بكل تعرجاته وأتعجب كيف وصلنا إلى هنا، يحدث أن أرى نعمة الله تغمرنا بشكل يعجز عقلي عن استيعابه فعليا، لا حرمني الله نعمته، لا حرمنا الله أبدًا.
الجملة تافهة ومبتذلة جدًا والله بس في وسط خناق بين زوجين واتقالت بهذه التلقائية رغم التوتر بتتحول لحاجة عميقة ومؤثرة لدرجة رهيبة تكفي لامتصاص التوتر وتخلّي العقل يرجع يسيطر بل وتدخل الخاطر والمشاعر اللي كافيين يعدوا اي مشكلة بسلام، والابتذال ما بيبقاش ابتذال لو كانت اللحظة مناسبة
الواقع أنه لا يمكنني أبدًا أن أكون شاكرة بالقدر الكافي، لا قدر يكفي أصلًا، لكني أجتهد ما استطعت، أتعثر كثيرًا فأجدُ رحمتك تردني، يزداد عجزي عن الشكر فاللهم أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحًا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين.
I love that moment when someone I love is surprised and happy with something I did, the shine of their eyes makes me feel I own the whole world in that specific moment..
May their eyes shine for ever after.
الواقع أن الحياة ليست عادلة وأي محاولة لمعالجة الأمور على خلاف هذا الواقع لا تنتهي إلا لإحباطات متكررة وقبول المصائر على بؤسها أو ظلمها يجعل أيامنا المعدودة أقل توترا نوعا ما
لا فائدة من البكاء على مصير محتوم ولا فائدة من معاندة ظلم حياة زائلة في النهاية..
عيد ميلاد ضي التاني كان ٩-٦ من يومين، ليلة اول امتحاناتي للماستر،وما عملتش اي حاجة من اللي كان نفسي اعملها في عيد ميلادها،بس عيلتها الحلوة على الجانبين عملولها عيد ميلادين وطفت الشمع مرتين،واتبسطت مرتين
يمكن لو كنت عملت اللي في دماغي ما كانتش اتبسطت كدا..
ربنا ما يحرمها من حبهم❤️
حديثُهُ أو حَديثٌ عنْهُ يُطْرِبُنِي ... هذا إذا غابَ أو هذا إذا حَضَرَا
كِلاَهُمَا حَسَنٌ عندي أُسَرُّ به ... لكنَّ أحلاهُما ما وافَقَ النّظرا
#ابن_الفارض
لازم دايمًا نفكّر نفسنا والمحيطين والمقبلين على الزواج والمتزوجين حديثًا إن الأطفال أكبر من مجرد إيدين صغيرة شكلها كيوت أو لبس بألوان تجنن أو سنتين صغيرين بيطلعوا ويخلوهم شبه الأرانب أو تيشيرتات بيضا وجيبة بمبي، أكبر من كدا بكتير ومرعب مش كيوت خالص..
معبر بين بلدين عربيتين واللي بياخد قرار فتحه وقفله بلد على النصف التاني من الكرة الأرضية واحتلال صهيوني
يلعن أرواحكم وحياتكم كلها
الله يلعن كل حاكم عربي في إيده جيوش وسلطة وقوة اقتصادية وواقف بيزعق في ميكروفون، يلعن أرواحكم واحد واحد!
في حاجة واحدة عندي تعليق عليها في موضوع حلا شيحة دا إني حاسه إن شكلها ما اتغيرش، يعني 12 سنة ما عملوش أي حاجة في ملامحها مقارنة مع أختها مثلا اللي ظهر عليها العمر، آند زيس إز ويرد 🤔
الواحد لما بيشوف فرح أي حد من طب بييجي في دماغه المأسي بتاعة الكلية وبيفرح انه شخص بعدها سعيد كدا، ما بالك بقى بالشخص اللي دخل معاك امتحانات الشفوي بالذات من ساعة ما دخلت الكلية وقعد جنبك في امتحانات زي الباطنة والجراحة، لذا فرحتي لضحى كبيرة جدا والله ♥️💚