في أحد مقاهي باريس .. جلست مجموعة من الشباب الكويتي .. بينهم الموالي والمعارض والحقوقي والمستمع بصمت .. تناقشوا في السياسة والدين والمجتمع .. دون تكفير ولا تخوين .. ومضى الجميع بسلام أبناء وطن واحد..
رغم كل مصاعبها..
تبقى الكويت منارة..
عمار ياكويت..
والعقبى للجوار..
@imankais1
هذا مايميز الكويت وأهل الكويت
واغلب من ينتقد الكويت اليوم من دول الجوار 90% من أسباب النقد عجزهم عن الوصول إلى ماوصلت إليه من حرية التعبير والبرلمان المنتخب انتخاب مباشرا من قبل الشعب دون تدخل للسلطة في ذلك
@imankais1
الكويت لا تزال في وضع افضل "نسبياً" مقارنة بجوارها.. المشكلة أن هناك من يرى في النموذج السعودي أو الإماراتي مثالاً يجب أن يُستنسخ وأن هذه الحرية النسبية هي سبب من أسباب التأخر التنموي (النسبي ايضاً) الذي تعيشه الكويت.
@imankais1
هذي الكويت وخل فراغ وحط بعده نقطتين
واكتب ( عباره ) تعتبر وصية ٍ لاجيالها
( اكبر نِعم رب العباد انه خلقنا مسلمين
وانه جعل الكويت ديرتنا وحنا عيالها )
(مع تحفظي على الفقرة الأخيرة بتغريدتك)
@imankais1
دكتورة هذا حدث يثلج الصدر ، والتمنيات ان يدور ذلك في الكويت نفسها وليس في اجواء باريس .الله يحمي الكويت واميرها .يحتاج من جلس ان يقنع القبيلة الا تجري انتخابات فرعية وان يتخلص على ارض الواقع من تفكير التكفير الموجود و لا علاقة له بالنهج الديموقراطي.
@imankais1
الجو "الانتخابي" في الكويت وفير، في الجامعة و مجلس الامة والبلدي والجمعيات التعاونية والنقابات وغيرها، جعلنا نتعايش ونتقبل الاختلافات، في النهاية صندوق الاقتراع هو الفيصل وترجع الزمالة والجيرة والعلاقات الاجتماعية.. لذلك الديمقراطية والتعددية هي الحل والمخرج!
@imankais1
عزيزتي الدكتورة ايمان
المنظر كان جميلاً بالنسبة إليك لذلك اطلقتي الحكم بأنه مشهد يرسخ الممارسة الصحية لحرية الرأي !
لكن هل سئلتي نفسك لو كانوا في بلدهم سيكون هذا منظرهم؟
باريس هي السبب ياعزيزتي
دامت محبتي🌷
@imankais1
تناقشوا في السياسة الداخلية وهذا مطلوب
اما السياسة الخارجية فعلا الجميع ان يقف صفا واحدا
على سبيل المثال
فرنسا منعت كل المثقفين ووسائل الاعلام توجيه انتقاد لمشاركة فرنسا في تحرير #الكويت
@imankais1
الكويت سبّاقة في مجال الحريات واحترام حقوق الإنسان والإختلاف
وهي سبّاقة في مجال الإبداع الفني والمسرحي والتلفزي بفضل المسرحي التونسي المرحوم منصف السويسي الذي كان مديرا للمسرح الوطني في الكويت.
ويعود ذلك لحكّامها ولـ 700 فلسطيني اأقاموا فيها واشتغلوا في التعليم والإدارة.