جماعة الأمة القبطية تمتلك مليشيات و عناصر مدرّبة على إستعمال الأسلحة الثقيلة و على حروب العصابات
فمثلًا مجزرة أبي قرقاص - التي نُسبت لجماعات إسلامية - أتضح لاحقا أن الفاعل هم جماعة الأمة القبطية وكان الدافع هو التخلص من أحد الكهنة الذي تحول إلى العقيدة الكاثوليكية
حسب قرأتي المتواضعة في الشأن المصري عامة و القبطي خاصة
فإمكانية جعل مصر دولة مسيحية أسهل و أسلس من إمكانية جعلها إسلامية, يمتلك الأقباط جماعات مسلحة وتدريب عسكري + دعم دولي أرثوذكسي - بروتستانتي + دعم الكنسية القبطية التي تحظى بإستقلالية نوعًا ما عن سلطات الدولة الأمنية
وجهت له الكنيسة عدة إنذارات وأوقفته عن العمل ولكنه استمر على رفضه لمنهج الكنيسة وارتد عن أفكارها
مما أدى إلى هذا الحادث الذي ألصق زورا وبهتانا بإسلاميين ليس لهم صالح ولا أدني منفعة من اختصاص كنيسة بذاتها صغيرة فقيرة بروادها في إحدى أغوار قرى الصعيد بالقتل دون أسباب واضحة