السحور الاخير لقائد طولكرم ، ٤٠ رصاصة اطلقت على الأمير، و اغتالت صدراً حمل هماً وطنيناً، ٤٠ رصاصة ألقته على فكرة "بأن لا تصالح" على الدم حتى بالدم، ٤٠ رصاصة تغتال قائد الرد السريع الذي جعل من طولكرم بينة أخرى على المحتل و أذنابه، مع نابلس و جنين هذا السحور مؤجلاً في الجنة.
هذا السحور سريع لم يجف فيه الشاي ولا الدم، أبو خديجة شهيد، الاول من رمضان مطارداً و صائماً و شهيداً، لعن الله من طارده و ضيق عليه من قبل ابناء جلدته اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك يا الله.
@Sorita921
هم يعتقدون اذا اغتالو الشهيد انهم انهو حياته 😂😂😂
لو تعلمون اين هو الآن لبكيتم دماً على استعجالكم لإرساله الي جنةً عرضها السماء والأرض.
لكن انتم ماذا بعد وفاتكم ؟
هيا حياتكم الأبديه سوف تبدأ بحفره من حفر النار🔥ولن تنتهي