ان وقوعه في تلك الحفرة
جعلني أشعر كأن الله يخبرنا
كيف كان حال يوسف
وهو طفلٌ صغير
وهو في غيابت الجب
وكان لايعلم عنه أحد !
ولايشعر بوحدته أحد
ولم يخرجه إلا الله !
حفظه ورعاه حتى أصبح
وكيلاً على خزائن الأرض !
أبعد ذلك تظن
أن يعجزه بـ اخراج ريان سالما ؟
#ريان_المغرب
#الطفل_ريان